من هم سفراء الامام المهدي الاربعة

من هم سفراء الامام المهدي الاربعة

من هم السفراء الأربعة للإمام المهدي ، للإمام المهدي أربعة من السفراء ، عرفوا بالنواب الأربعة الذين تولوا مهمة عظيمة لأهل الشيعة ، والجدير بالذكر أن الإمام المهدي معروف باسم محمد بن حسن بن علي المهدي ويعتقد أنه مكمل لسلسلة الأئمة لأهل الشيعة.

فهو الإمام الثاني عشر والأخير لديهم أيضا ، ومن خلال موقع بالعربي سيحدد من هم السفراء الأربعة للإمام المهدي.

من هم السفراء الاربعة للامام المهدي عج اختر اربعة اختيارات

أخذ الإمام المهدي أربعة من السفراء الذين اتخذوا اسم النواب الأربعة ، أي أنهم السفراء الذين خدموا كوسطاء بين الإمام المهدي وأهل الشيعة أثناء الغياب الطفيف ، لأنهم كانوا وجوه الطائفة وأصحاب الأئمة المعروفين .

تم تعيينهم باسم المهدي واحدا من قبل الإمام المهدي ، وقد تم تعيينهم باسم المهدي واحدا من قبل الإمام المهدي ، وكان الإمام المهدي من قبل:

  • عثمان بن سعيد العمري السمّان
  • محمد بن عثمان العمري
  • الحسين بن روح
  • أبو الحسن علي بن محمد السمري

من هو سفير الامام المهدي الرابع

سفير الإمام المهدي الرابع هو علي بن محمد السمري ، الذي مكث في السفارة قرابة ثلاث سنوات بعد حسين بن روح النوبختي الذي توفي عام 940 وأقام في البصرة ، وفي نطاق الحديث عن سيرته الذاتية ، مثل كل السفراء السابقين .

أخذ وظيفته ومهنته ليقوم بها بشكل مثالي ، والجدير بالذكر أنه لم يكن هناك أي شك في أن الإمام المهدي الرابع هو علي بن محمد السمري ، الذي مكث في السفارة:

  • علي بن محمد السمري.

من هم السفراء الأربعة وكم هي مدة الغيبة الصغرى

سفراء الإمام المهدي الأربعة الذين قبلوا في عهد الغياب الصغير هم عثمان بن سعيد العمري ، الذي كان في بداية الغياب الصغير ، والذي استمر بين الفترة 260 هجري حتى وفاته عام 265 هجري ، ليأتي بعده محمد بن عثمان العمري .

الذي كان سفيرا للمهدي عندما توفيت والدته عام 265 هجري حتى وفاتها عام 305 ، لذلك استمرت السفارة ما يقرب من أربعين عاما ، ليحل محله حسين بن روح ، الذي استمر بين الفترة 305 إلى 326 هجري ، أما السفير الأخير ، فقد حكم من 326 إلى 329, وعند وفاته انتهى الغياب البسيط.

السفراء الأربعة أو النواب الأربعة هم سفراء الإمام المهدي ، الذين خلفوا بعضهم البعض لفترات زمنية مختلفة ، مع العلم أن أحدهم لا يستقيل من منصبه حتى وفاته ، وهو ما تم شرحه في السطور السابقة من هذا المقال.

تعليقات (0)

إغلاق