رواية صراع العاشقين (الجزء الخامس والعشرون والأخير)

رواية صراع العاشقين (الجزء الخامس والعشرون والأخير)

بعد مرور اربعة ايام
___: اااااه انا تعبان لا مش قادر تعالي بصي كده انا حاسس ان الدكتور مغيرش كويس على الجرح
عزة : لا والله بقى الدكتور مغيرش كويس
رامز : خلاص انا هخلي الممرضة اللي بره ده تيجي تشوفوا

عزة : عشان اقتلك صح انت بتستفزني
رامز : طب بصي تعالي كده انا مش مرتاح بجد
عزة وهي تقترب منه طب انا هشوفه
اقتربت منه لتفك ازرار قميصه تحت عيونه المسلطة عليها : متبصليش كده
رامز : انا ابص براحتي ايه مراتي وانا حر ابصلها انت مالك اصلا
عزة : وهي تبتعد عنه صح انا مالي
ليمسك يدها ويشدها اليه

رامز : على فكرة انا لسه مسمعتهاش منك
عزة : بخجل هي ايه ده
رامز : انت عارفه الكلمه اللي فضلت من يوم ما شوفتك استناها منك
عزة : رامز عيب كده سيبني ممكن حد يدخل علينا دلوقتي
رامز وهو يقربها له : متخافيش البت نعمه موقفها بره اللي هيجي هتقولوا اني نايم واقفه زي العسكري على الباب
عزة : رامز سيبني عيب كده

رامز وهو يتركها : اظاهر اني كنت غلطان روحي يا عزة شكلي هفضل طول عمري احبك وانت مش شايفاني غير اني اخوكي عشان اكبر منك بكتير
عزة : انت غبي صح
رامز : بتمثيل فعلا غبي عشان حبيتك
عزة وهي تقترب منه: انت غبي وحمار بس بحبك اعمل ايه
رامز وقد امسك بيدها وجذبها اليه فارتمت على صدره
رامز : قلتلي ايه

عزة : بحبك يا اكبر غبي عرفتوا في حياتي
قربها اكثر حتى اختلطت انفاسهم
عزة : رامز انت تعبان مينفعش كده
رامز : انا فعلا تعبان تعبان قوي 😱😱😱😱😱😎😎😎🙈🙈🙈🙈ههههههه
فتح الباب فجاة وكانت الصدمة الكبيرة من نصيب حسن الذي فتح الباب دون ان يطرقه

حسن : اصل اصل اصل يعني انا كنت جاي اطمن عليك
جرت عزة خارج الغرفة وهي تتمنى ان تنشق الارض وتبلعها من شدة احراجها
رامز : تصدق انت ابرد بني ادم شوفتوا في حياتي
حسن : بضحك تصدق انت خسارة فيك الدم اللي اديتهولك
رامز : اطلع بره يا حسن والله مش طايقك اطلع بره
حسن : معلش يا بيضة بس ابقى اقفل الباب بالمفتاح بعد كده ههههههههههههه

___________________
بحجرة المكتب كان يجلس فهد يفكر بكل ما حدث الفترة الماضية لقد اتخذ قرار ويريد من الجميع ان يسانده فيه
تطرق باب المكتب ليسمح لها بالدخول
وعد : فهد عايزه اكلم معاك كل ما اجيلك تقولي مش فاضي ارجوك انا لازم اتكلم معاك
فهد: انا كمان عايزك في حاجه مهمة
وعد؛ طب قول انت الاول
فهد؛ انا قررت اسافر واحد صاحبي هيفتح شركة في الامارات وعايز شريك وانا بفكر اقبل العرض واسافر امسك الشركة هناك
وعد : طب وانا

فهد : احنا لازم نطلق انا مش هستحمل اكتر من كده اني اجبرك تكوني معايا
وعد بسخريه : انت شايف كده
فهد وهو ينظر للجانب الاخر : اه هو ده الصح
وعد: طبعا هو ده الصح عشان تعرف تتجوز حبيبة القلب
فهد : وانت مالك اتجوز متجوزش
وعد: مالي لا دا مالي مالي انا مش هسمح لحد ياخدك مني
فهد وهو يقوم من مكانه ويتجه اليها : ليه يعني حبيبتي وهتجوزها
وعد قامت وبكل غضب امسكت ذراعه ولوته خلف ظهره وهو يتركها تفعل ما تريد

وعد: انت ليه انا انا وبس ولو عايز تروح لغير ي هيكون اخر يوم في عمري وعمرك انت سامع لتتركه وتبدء في البكاء
فهد: على فكرة انت غبية اوي حد يعمل كده مع جوزوا حبيبوا
وعد: متسيبنيش يا فهد انا
فهد: انت ايه
وعد : انا بحبك 😭😭😭😭
فهد : 🙉🙉🙉بس بس ايه الصوت ده عيله بتعيط
وعد : اتريق اتريق
فهد وهو يجذبها اليه : وانا عمري ما حبيت حد غيرك

وعد : انت كداب انت بتحب الست زفته كوابيس اقصد احلام
فهد: انت احلامي اللي فاتت واحلامي اللي جايه انت اللي متمنتش من ربنا غيرك
وعد: صح يا فهد
فهد : صح يا عيون فهد
وعد : امال مين احلام ده
فهد : هاه لا اصل مفيش احلام
وعد وهي تبعد يده عنها : يعني كنت بتضحك عليه اوعى ابعد عني

فهد وهو يجذبها اليه ويحتضنها : وهو انت فاكرة اني ممكن اسيبك انت تبقي بتحلمي ياروحي
وعد بخجل :سيبني يا ف ه د
🙈🙈🙈🙈😎😎😎😱😱😱😂😂😂
نسيبهم بقى الراجل بيقنعها متسيبهوش هههههههه
__________________
كانت تتحدث على الهاتف
فقد خططت انها لن تقدر على ابعاد ريم عن حسن الا بطريقة واحده الا وهي الموت
سندس : ايوه يا واد يا حامد جبت اللي قلتلك عليه
المتصل : ايوه يا ست الكل كل حاجه جاهز ة

سندس : اقوى نوع يعني بيخلص على طول
حامد : طلبك بالظبط يا ست سندس
سندس : خلاص انا جيالك بس حسك عينك حد يشم خبر عن الحكاية ده
حامد : عيب يا ست سندس هي اول مرة
اغلقت الهاتف
نهايتك قربت يا ست ريم وعلى يدي

وهي في طريقها لمكان المدعو حامد كانت تعبر الطريق و دخلت بكان مهجور تنتظر هذا الحامد واذا بثعبان كبير لم تلحظه هي يمشي بجانبها فيقرصها من قدمها فيطرحها ارضا لتقع قتله
فيمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
كانت تريد ان تضع السم لريم فتموت مسمومه ولكن قدر الله ان تموت هي بهذه الطريقة البشعة لياتي حامد ويراها هكذا وقد فارقت الروح الجسد فيهرب سريعا قبل ان يراه احد لتتعفن جثتها ولا يعرف احد مكانها الا من رائحة جثتها المتعفنة فليتعظ ابن ادم قبل ان يذهب للمعاصي فليتذكر الله في كل خطوة يخطوها

____________________
توفيق وقد اخذ الاذن من عمه حتى تذهب معه نغم للطبيب المعالج له وبعد انتهاء الجلسة مع الطبيب
ذهب بها الى احد المطاعم
توفيق : هتفضلي تعامليني كده لحد امتى
نغم ببرود : لحد ما تطلقني
توفيق: وانا مش هطلق .
نغم: براحتك
توفيق: نغم متعاملينيش كده متحسسنيش انك مغصوبه عليه
نغم: بسخرية امال انت فاكر ايه ما انت غصبتني فعلا عليك
توفيق : يعني انت مش عايزاني
نغم : اكيد

توفيق : خلاص يا نغم وانا مش هغصبك اكتر من كده عليه انت هتروحي دلوقتي اتفضلي مفاتيح العربية روحي
نغم: وانت
توفيق : ملكيش دعوه انا مش هرجع تاني هروح في ستين داهيه ومتخافيش هسيبم بس بدل ما يكتب مطلقة هيكتب ارملة لاني مش هعيش يوم من غيرك
نغم ‘ هه ببساطة كده عايز تسيبني تاني لا بتهددني انك هتموت نفسك
انا مش بتهدد يا استاذ احنا هنروح دلوقتي رجلي على رجلك لانك فعلا غبي بعد ده كله عايز تسيبني بس عشان بحاول اداوي كرامتي اللي انجرحت انت فاكر انه كان سهل عليه اني اشوفك متجوز واحده غيري اين كانت سميرة او غيرها انا انجرحت يا توفيق جرحتني جرح محتاج وقت عشان يشفى

توفيق : انا عارف يا حبيبتي بس اديني فرصه احاول اصلح اللي عملته من غير قصد زمان
نغم : فرصه واحده يا توفيق
توفيق : فرصه واحده يا عيون توفيق
ممكن بقى نقوم نمشي
نغم : يلا
توفيق : تعالي سنديني
نغم وهي تذهب اليه لتمسك بيده ولكنه وضع يده على كتفها ليضمها اليه
نغم: توفيق ميصحش كده يا توفيق احنا ادام الناي
توفيق : احمد ربنا اني متهورتش اكتر من كده بس ياجميل كلها 3 ايام واتهور براحتي يا زوجتي العزيزة

_______________________
حسن : تعالي يا جنة يا قلب بابا
جنة : نعم عايز ايه
حسن : انت بتكلميني كده ليه عيب على فكرة لازم تحترمي الكبير
جنة : اسفة بابي بس انت مزعل ريم وانا كمان زعلانه
حسن : انا عارف ومش عارف اصالحها ازاي
جنة : انت روح قول اسف ريم
حسن : طب بصي خدي الورقة ده واديهالها
ذهبت جنة بالورقة لريم
فتحت ريم الورقة : اسف حبيبتي

ريم : وقد جلبت ورقة وقلم وكتبت بضع كلمات : خدي يا قلبي ادي لبابي الورقة ده
فتح حسن الورقة : هه ولو عملت ايه مش هسامحك
ذهبت جنة بورقة اخرى لريم : والله انا كنت نايم صدقيني بقى
كتبت ريم بضع كلمات : خدي يا جنة
جنة : لا انا تعبت هاتي ايدك اخذتها جنة لغرفة والدها
جنة : بصوا انا تعبت انا هخرج اروح اضرب الواد خلف خلف الله خلف خلاف عشان هو مش بسمع الكلام اقوله اعمل حمار مش يعمل وارجع تكونوا خلاص عشان انا تعبت منكوا يلا باي

خرجت جنة وسط ذهولهم من هذه الطفلة المشاغبة
حسن : ها هنفضل تعبانها كده كتير
ريم : انا مش تعبت حد انا رايحه اوضتي
حسن : قلبي يا ناس مش مستحمل حبيبو يبقى مخاصموا
ريم : يا سلام انا بردا حبيبوا اشبع بالست سندس حبيبتك

حسن : والله ما حبيت حد غيرك سندس ده انا عمري ما حبيتها يمكن اوهمت نفسي بكده بس اللي بحسه معاكي غير
ريم : حسن اوعى في يوم تجرحني انا مش هقدر استحمل اشوف حد تاني في حياتك غيري الللي ليه مش لغيري ابدا وانت بتاعي انا
حسن ههههههههه انت ملكي بتاعتي قلبي اللي لو جرحته انا اللي اموت
ريم : وهي تضع يدها على فمه : اوعى تقو ل الكلمة ده تاني
حسن : وهو يقبل يدها : بحبك خجلت ريم كثيرا وارادت الخروج ولكنه كان الاسبق اليها فجذبها له ولكن كان رامز يريد ان يرد له ما فعل فلقد راى ريم وهي تدخل له فهاتف فهد ليقول له ان حسن يريد ه في غرفته
دخل فهد الغرفة فلم تغلق جنة الباب

حسن : دا دا انا اصل ريم دخل في عينها حاجه
فهد بضحك ولما انت مش فاضي بتخلي رامز يكلمني ليه يقولي انك عايزني ههههههههههه
حسن : اه يا ابن ال_______
__________________
كان فهد و سليم وخالد وتوفيق وحسن و سيف يجلسون مع جدهم بالمكتب
حسين : اظن كده المشروع مكتمل فاضل على التنفيذ
فهد : بجد فكرة خرافية يا جدي اننا نخلي المقر الرئيسي للشركة هنا احنا بكده هنوفر فرص عمل كتير جدا لشباب البلد

خالد : الفكرة فعلا حلوة وانا اصلا عجباني البلد هنا وشايفها تربة خصبة للاستثمار
سيف : انا شايف ان هنا في البلد في مواهب كبيرة جدا عند الشباب بس مستني فرصة نزوله القاهرة عشان يقدر يستغل افكاره
احنا بكده بنجيلوا لحد عنده وهندربه كمان لا بجد والله انت عظيم يا جدي
توفيق : انا طلبت من الجامعة اني اتنقل هنا في الجامعة وهما بعتوا ان طلبي اتقبل يا جدي
حسن : اكتر حاجه مفرحاني اننا هنكون هنا مش هضطر اسيب جنة بالاسبوع مش عارف اشوفها
الجد : ربنا يحميكوا يا ولاد ودايما مليين عليه البيت

سليم : طب بالنسبة للفرح بقى يا جدي انا حجزت في قاعة ___ دي اكبر قاعة هنا
سليم : وانا حجزت اسبوع في شرم زي ما البنات طلبت كانوا عايزين شهر يا جدي بس انت عارف انا قولت اسبوع هو. اسبوع طبعا اتهزقت شوية بس كله فدا المشروع يا جدي يا حبيبي متخليهم اسبوعين
حسين بضحك ؛ هو اسبوعةيا واد يا بكاش يخلص المشروع وخدوا اجازة زي ما انتوا عايزين
___________________
عهد؛ يا واد وافق بقى
خلف : لا يا ستس مش موافق اعد هنا اعمل ايه
عهد: وانت كنت وراك ايه هناك انا طلبت من مدير الجريدة ينقلنا الفرع هنا وهو وافق
خلف من غير ما تاخدي رايه

عهد : وهو انت من امتى كان ليك راي وبعدين يا خلف يا اخويا انت ملكش حد غيري يعني لو رجعت القاهرة هتلاقي مين هناك يهزقك
خلف : صح مش هلاقي طب سيبيني افكر
عهد: دا انا حتى هجوزك يا واد
خلف : لا يا ستي كله الا ده مش هتجوز
عهد : انا خلاص قلت للعروسة وهي بعد ما غلبت معاها وافقت تعد معاك تتكلم معاك تشوف هتنفع والا لا
خلف : انفع والا لا ومين الاخت بقى

عهد: نعمة
خلف : نعمه نعمه اللي تحت في المطبخ
عهد: اه نعمة ادب وجمال وبتتعلم دا هتتخرج من كلية اداب هي لولا بس ملهاش حد مكنتش اشتغلت كده وبعدين هي مش بتشتغل هنا هي بتشاعد تيته بس وتيته بتعتبرها زي بنتها يعني دا هي اللي توافق او لا
خلف : انا مقلتش حاجه بس انا بخاف منها دي يوم الخطوبة كانت هتكلني لاني مديت ايدي على الاكل من غير ما استئذن
عهد: 😂😂😂😂😂😂والله هي ده اللي تنفع معاك
خلف ‘ ربنا يستر
____________________

يوم الفرح كان الجميع تظهر عليه السعادة فهو يوم تمنوه جميعا كانت الاسرة جميعها تجلس في القاعة الكبيرة
يجلس العشاق كلا بجانب عروسه التي حلم بها وقد انتهى صراعهم ليبدء صراع من نوع اخر بينهم صراع ملئ بالحب والعشق والمودة بينهم
يدخل القاعة لا يعرف ماذا يفعل فهل ستتقبله بعد كل ما سببه لها من الم
كانت هي تجلس بعيدا عن الجميع تتذكر فرحها الذي كانت خططت له وتم على اكمل وجه لانه لم يقصر في شئ فقد كانت هي تحلم فقد وهو يحقق لها حلمها تذكرت ايامها معه لقد كانت اجمل ايام حياتها
____ : اذا كان ليه مكان لسه في قلبك هتسامحيني

التفت وراءها لتراه وقد تبدل تماما ليس هذا يوسف الذي تعرفه ابدا
رقيه : يوسف
يوسف : هتقدري تسامحيني
رقية : انت جاي ليه
يوسف : هتقدري تسامحيني
رقية ببكاء : ليه عملت فيه كده يا يوسف ليه سبتني ليه
يوسف : كنت هتتعذبي معايا
رقية : وهو انا كده متعذبتش
يوسف : انا مش بخلف هتعيش من غير متكوني ام مكنتش قادر افكر غير اني بحرمك من الحاجه اللي اي ست بتتمناها

رقية : وانت قدرت تعيش من غيري
يوسف : كنت بموت
رقية : وانا بحبك و مقدرتش ازعل منك عشان اسامحك
يوسف : تقبلي تكوني ليه تاني
رقية : مقدرش اعيش من غيرك
التف العرسان حولهم على شكل حلقة
نور : تيرررارا را تيرررم
سيف : بضيعي اي لحظة رومانسيه بهبلك
نور : انا هبلة يا سيف طلقني

سيف بضحك : بقولك ايه الفرح خلص يلا نطلع فوق عشان عايز اطلقك يلا ليحملها سيف وسط تسفيق الجميع
نور وهي تداري راسها داخل صدره : مجنون ههههه
خالد : قلبي يا ناس مش قادر بقولك ايه انا مش قادر استحمل كم الرومانسية بتاعة عمتو وجوزها يلا لحسن عايز انام
خلود : تنام
خالد : امال فاكرة ايه اوعي تفهميني صح هههههههههه
دخل الى القاعة بهئيته الاثره ليتجه الى اصدقاء الطفولة الذين قد كتب عليهم القدر الفراق في اول حياتهم
فهد وهو يقوم من كرسيه : ادهم زين الدين انا مش مصدق نفسي انت هنا بجد
ادهم : لا خيالي

سليم وهو يتجه اليهم : بطل غرور يا اخي
ادهم : مينفعش غروري شخصيتي يا سيادة المقدم
حسن : يعجبني فيك انك متابع
ادهم : طبعا يا ابو جنة
فهد : امال فين فارس

ادهم وهو يبحث عن اخيه : كان معايا انت يا زفت شوف فارس باشا فين ليذهب الحارس وياتي بفارس هذا الطفل في جسد رجل ثلاثيني
فارس : 😭😭😭😭شو شوفت يايا يا ادهم شوفففت بيييعمل ايه انا زعلان ممممنك مشششي الواد ده مممممش عايز اشششوفه تاني ممممش خلللاني اكل تررررته 😭😭😭
ادهم : خلاص يا فارس انا هجبلك
حسن بصدمة : ادهم ايه اللي حصل لفارس

ادهم : حادثة حادثة اثرت عليه بس هو الحمد لله دلوقتي بدءت حالته تتحسن عن الاول
على العموم مبروك يا جماعة مبروك للعرايس وصللهم تحيتي واخرج من جيبه ظرف كبير ده رحلة لباريس هدية مني ليكوا بمناسبة فرحكوا معلش بقى انا مضطر امشي حالا هشوفكوا تاني سلام يلا يا فارس
فارس : سلام عليكم هششششوفففكوا تاني سسسسسلام

هذه شخصيات اخرى تكمل الحكاية حكاية حياة مليئة بالتكبر والغرور من جهته والعند والطيبة من جهتها هي
وحكاية اخرى هي حكاية فتاها مهرة انتظرت فارسها على حصانه الابيض ليخطفها الى عالم كانت تحلم به ولكن جاء اليها فارس من نوع اخر اثر قلبها ولكن عقلها يابى الاستسلام

انتظروا روايتي الجديدة قدري أنت

تعليقات (1)

إغلاق