خنت زوجي وخنت صديقتي مع زوجها (قصة للبالغين)

خنت زوجي وخنت صديقتي مع زوجها (قصة للبالغين)

انا زوجه في ال25 سنه وزوجي في ال40 سنه ومتزوجه من ثلاث سنوات وعندنا طفله ومع ان زوجي يحبني كثيرا الا انه ولاسف لا يحقق لي رغباتي الجنسيه الكبيره ورغم اني جميله وجسمي رشيق ومتناسق قد حاولت بكل الطرق اغرائه لكن دون فائده .

وكنت حقيقة في كل يوم ولمدة 3 سنوات أشعر بالكآبة والحزن لان زوجي لا يستطيع تحقيق رغباتي…. وعندي صديقه مقربه جدا وكثيرا ما كنا نتبادل الاسرار لبعض وقد قادني الفضول لمعرفه طبيعه العلاقه العاطفيه مع زوجها لعلها تكون مثلي وارتاح نفسيا ولكن نفسيتي تحطمت اكثر واكثر فقد تفاجأت انها تتحدث عن علاقتها بمنتهى السعادة وأخذت تمدح في زوجها وفي قوته الجنسيه.

وكيف انها مبسوطه وساعات تتهرب منه بسبب نهمه للجنس اليومى وانا ايضا اعترفت لها بمشكلتي
لكن صديقتي لم تحفظ السر فقد اكتشفت فيما بعد أنها قد قالت لزوجها عن مشكلتي وانا وفيما بعد أصابني شعور غريب فقد اصبحت افكر في زوج صديقتي.

فأنا أعرفه وهو يعرفني فهو محامي وأعرف مكتبه وقد كنت اشاهده احيانا عندما اكون في زيارة صديقتي وبدأت عندي رغبه في زيارته في مكتبه بحجة استشارة قانونية وفعلا اتصلت به وذهبت إليه في الموعد المحدد ودخلت الى مكتبه وطبعا انا لا اعلم انه بعرف عن مشكلتي العاطفيه مع زوجي -فقد رحب بي بسعاده بالغه وشعرت انه ينظر لي مثل الاسد الجائع الذي أوقع الفريسة.

وبدا يسالني بعض الاسئله بطريقه لبقه جميلة جدا في البدايه كنت ارد عليه في خجل وادب ولكن سرعان ما أصبحت اتحاور معه في آعجاب وقد مرت ساعة كاملة من الأحاديث ولم اشعر بمرور الوقت وقد اتفقنا علي زيارته فيما بعد لتكملة الحديث وقد خرجت من عنده وأنا أشعر بسعادة بالغة وافكر في كلامه الجميل وإذا به يتصل بي مساء بحجة الاطمئنان.

ونمت على سريري وانا افكر في زوج صديقتي الذي اسر قلبي ومن أول لقاء وكنت متشوقه للقائه غدا كنت اعلم ان هذا غلط فأنا في بداية الخيانه وساخون صديقتي وساخون زوجي ولكن لم يكن يهمني شي فانا ومنذ 3 سنوات محرومه وذهبت اليه ثاني يوم ودخلت اليه مكتبه وكان الاشتياق والحب واضحه في عيونه وجلست وجلس بجانبي وتبادلنا الأحاديث عاطفية أقوى من الأمس بعد ذلك تفاجأت انه يعترف بحبه الكبير لي ومن اول لقاء وأنه يعرف مشكلتي و فراغي العاطفي .

وبدأ يتغزل في جمالي وبدا يحضنني ويقبلني مثل العشاق وبدأت استسلم له استسلام تام في مكتبه تحولت الي علاقه كامله داخل مكتبه فنمت له وسلمت له نفسي بمزاجى حيث انه اعتلانى وامطرني قبلات وممارسه كاملة كاني زوجته وقد شعرت بالسعادة العاطفية المحرومه منها من سنين ووصلت منزلي وانا لا اعلم هل اضحك لانه اخيرا تحققت رغبتي العاطفيه ام ابكي لاني خنت زوجي وخنت صديقتي.

ولكن وجدت نفسي اندفع له وتكررت اللقاءات واصبحنا نحب بعضنا أكثر حتى هو بدا يعترف انه اصبح ينسى زوجته وكنت اظنه يبالغ في كلامه ولكن تاكدت انه كلامه صحيح فبعد أسبوعين جاءت صديقتي عندي ولكنها كانت تختلف عن السابق فقد كانت حزينه وتشتكي لي زوجها الذي أصبح بعيد عنها عاطفيا .

وقالت لي باكية أنها تشعر أن في حياة زوجها امرأة أخرى ولم تكن تعلم صديقتي اني انا فعلا تلك المرأة الأخرى التي تخونها مع زوجها وأمام دموع صديقتي استيقظ ضميري مع عشيقى وقلت له عن المي وحزني واننا يجب إيقاف هذه العلاقه ولكنه اعترف لي انه يحبني لدرجة الجنون وأنه لا يمكنه الاستغناء عني.

واقترح ان اتطلق من زوجي وان يفتح لي بيت ويتزوجني في الحلال وانا حقيقة لا اعرف ماذا افعل فلا استطيع الاستمرار في خيانه زوجي خيانه صديقتي وايضا صعب جدا طلب الطلاق وزوجي يحبني كثيرا وفي نفس الوقت لا أستطيع الاستمرار معه لأنه حرمني عاطفيا ايضا كيف ستكون ردة فعل صديقتي لو تزوجت من زوجها -كل هذه الأمور واسراري وضعتني في حيرة.


هل استمر فى خيانة زوجي الذى لم يشبعني
هل استمر مع عشيقى واحتويه على حساب صديقتى؟
هل اقاسمها متعتها مع زوجها واتمتع انا ايضا فى السر
فقلت لها تعالى زورينى وتركتها مع زوجي ونزلت الى السوق
لعلها تعمل علاقه مع زوجي البارد جنسيا فقد تنشطه او تترك لى
المجال مع زوجها.


وتكررت زيارتها لى وبعدها قالت لى كتر خيرك ان عايشه مع زوجك البارد واعترفت أنها حاولت معاه لما اكتشفت ان زوجها ابتعد عنها بسبب وهى لا تعلم السبب.


فقلت لها تسمحى لى ان احاول مع زوجك المحامى مثل محاولتك مع زوجى؟ فقالت هو اصلا بقى بعيد عنى ..حاولى معه.


فتشجعت وذهبت للمحامى ولم أخبره بما دار بيني وبين زوجته
واكتفيت بممارسته معى فى السر مره فى الاسبوع

قصه حقيقيه حدثت بالفعل

تعليقات (1)

إغلاق